.::.Jesus Lovers Forum .::. منتدى محب المسيح .::.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.::.Jesus Lovers Forum .::. منتدى محب المسيح .::.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  الدخول لشات محبى المسيحالدخول لشات محبى المسيح  قوانين المنتدىقوانين المنتدى  شروط التوقيعشروط التوقيع  

 

 صموئيل-الأصحاح الخامس والعشرون:الأصحاح السادس والعشرون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




صموئيل-الأصحاح الخامس والعشرون:الأصحاح السادس والعشرون Empty
مُساهمةموضوع: صموئيل-الأصحاح الخامس والعشرون:الأصحاح السادس والعشرون   صموئيل-الأصحاح الخامس والعشرون:الأصحاح السادس والعشرون Icon_minitimeالإثنين فبراير 19, 2007 10:24 am

الأصحاح الخامس والعشرون

داود وأبيجايل



فى الأصحاح السابق سقط شاول العنيف بين يدى داود الوديع المتضع فأبت نفسه أن تصنع به سوءا ، والآن إذ رفض نابال فى حماقة أن يقدم عطية لغلمان داود الذين حرسوا غنمه ، سابا إياهم ، صمم داود أن ينتقم منه ( ضعف بشرى ! ) ، فأرسل الله له إمرأة حكيمة ترده عن الأنتقام لنفسه ، وقد استجاب النبى لمشورتها " وداعة ! " .


( 1 ) موت صموئيل النبى



بعد فترة جهاد طويلة – إذ دعى صموئيل وهو فى الثانية عشرة من عمره ، وبقى يخدم الرب وشعبه بكل أمانة حتى بلغ التسعين من عمره – مات ، فاجتمع جميع إسرائيل وندبوه كما ندبوا موسى النبى ( تث 34 : 8 ) ، ودفنوه فى الرامة على مرتفعات بنيامين ، غالبا فى فناء بيته أو البستان الملحق به ، إذ لم يكن ممكنا دفنه داخل مبنى البيت لأن ذلك يحسب نجاسة ( عد 19 : 16 ) .

ترى هل ألتقى داود بشاول ويوناثان ، لأنه غالبا ما ينادى بعفو شامل فى مثل هذه المناسبات ، وقد جاء داود ليشترك فى توديع معلمه وأبيه الروحى وصديقه الق والسند ؛ الوداع الأخير ، غالبا لم يقدر أن يقترب من شاول إلا فى حدود مراسم وواجبات الجنازة .


( 2 ) حماقة نابال



إذ انتهت مراسيم الجنازة نزل داود إلى برية فاران ( 1 صم 25 : 1 ) ، وهى برية متسعة تكاد تكون مقفرة من السكان ، جنوب اليهودية ، يحدها شرقا أرض أدوم وجنوبا برية سيناء وغربا برية شور .

كان داود ورجاله أشبه بسور يحمى المراعى هناك خاصة مراعى نابال الذى كان غنيا جدا ، من هجمات العمالقة والفلسطينيين ، كان له ثلاثة آلاف من الغنم وألف من الماعز ، وقد عبر رعاته عن دينهم لداود ورجاله بحمايتهم لهم ، إذ قال أحدهم : " الرجال محسنون إلينا جدا فلم نؤذ ولا فقد منا شىء ، كل أيام ترددنا معهم ونحن فى الحقل ، كانوا سورا لنا ليلا ونهارا كل الأيام التى كنا فيها معهم نرعى الغنم " 1 صم 25 : 15 ، 16 .

أما اسم " نابال " فعبرى معناه " جاهل " مز 14 : 1 – وكما قالت زوجته أبيجابل عنه لداود كى تصرف عنه غضبه : " لأن كأسمه هذا هو ؛ نابال اسمه والحماقة عنده " 1 صم 25 .

اضطرت الزوجة أن تعترف بحماقة زوجها لتنقذه وتنقذ حياتها وأيضا تخلص داود من غضبه ورغبته للأنتقام لنفسه ، ليتنا نحن أيضا إذ قبلنا الجهالة قرينا لنا نعترف بذلك أمام ابن داود مخلص نفوسنا " الحكمة " ذاته ليحل فى قلوبنا نازعا ظلمة الجهل من أعماقنا .

للأسف كان هذا الرجل الأحمق من نسل كالب أى جاء عن أصل شريف ، لكن الأصل لا يشفع فيه ، إذ قيل عنه : " وأما الرجل فكان قاسيا وردىء الأعمال " 1 صم 25 : 3 .

سمع داود أن نابال يجز غنمه ( 1 صم 25 : 4 ) ، وكان هذا الوقت يحسب وقت فرح وأكل وشرب وعطاء بسخاء ، لذا أرسل إليه داود يقول له :

" حييت وأنت سالم وبيتك سالم وكل مالك سالم ، والآن قد سمعت أن عندك جزازين ، حين كان رعاتك معنا لم نؤذهم ولم يفقد لهم شىء كل الأيام التى كانوا فيها فى الكرمل ، أسأل غلمانك فيخبرونك – فليجد الغلمان نعمة فى عينيك لأننا قد جئنا فى يوم طيب ، فأعط ما وجدته يدك لعبيدك ولأبنك داود " .

قابل نابال هذا اللطف بغلاظة قلب وإساءة إذ تجاهل السبب الذى لأجله يعيش داود طريدا ، حاسبا إياه إنسانا متمردا على سيده الملك ، فلا يستحق خيرا لأنه خارج عن القانون ( 1 صم 25 : 10 ، 11 ) .

ثار داود وغضب ، وطلب من رجاله أن يتقلد كل واحد سيفه وتقلد هو أيضا سيفه وخرج معه حوالى 400 رجل وترك مائتين مع الأمتعة .

داود الذى اتسم بضبط النفس والأتضاع ، الآن فى لحظات ضعفه كاد أن يقترف جريمة لو تمت لأحزنت قلبه كل بقية أيام حياته ، ولصارت عثرة لشعبه عندما يتولى الحكم .


( 3 ) حكمة أبيجابل



إن كانت حماقة نابال كادت تؤدى إلى هلاكه ، فإن حكمة أبيجابل هدأت قلب داود كى لا ينتقم لنفسه ، وأزالت الهلاك المدبر لها ولرجلها بواسطة رجال داود ، وأهلتها لتصير زوجة داود الملك والنبى .

قيل عنها : " وكانت المرأة جيدة الفهم وجميلة الصورة " 1 صم 25 : 3 ، كانت مملوءة حكمة فأنعكست هذه الحكمة على ملامح وجهها فكانت جميلة الصورة .

هذه الحكمة التى تميزت بها أبيجابل – ومن يتميز بها من نساء البشر – هى هبة إلهية .

يحدثنا الكتاب المقدس عن الحكمة ليس فقط كعطية إلهية وإنما بالحرى هى أقنوم إلهى يتعامل معنا ونحن معه فى علاقات شخصية متبادلة .

لقد عرف الغلمان أن أبيجابل اتسمت بالحكمة على خلاف رجلها نابال الأحمق ، لذا جاء أحدهم إليها يخبرها بما حدث قائلا :

" هوذا داود أرسل رسلا من البرية ليباركوا سيدنا فثار عليهم ، والرجال محسنون إلينا جدا فلم نؤذ ولا فقد منا شىء كل أيام ترددنا معهم ونحن فى الحقل . كانوا سورا لنا ليلا ونهارا .

والآن اعلمى وانظرى ماذا تعملين لأن الشر قد أعد على سيدنا وعلى أهل بيته وهو ابن لئيم لا يمكن الكلام معه " 1 صم 25 : 14 – 17 .

هذا الحديث الصريح الذى فيه يتحدث الغلام بأدب واحتشام لكن فى صراحة يصف رجلها كأبن لئيم يكشف عن ثقة الكل فى أبيجابل ، وفى حسن تدبيرها وتقديرها لكل إنسان .

لقد أدرك داود النبى أن الله سوره وملجأ لـه ، لذا لا يكف عن أن يكون هو سورا للآخرين ، يرد حب الله لخليقته المحبوبة لديه أى بنى البشر .

أخذت أبيجابل من الخيرات مئتى رغيف خبز وزقى خمر وخمسة خرفان مهيأة وخمس كيلات من الفريك ومئة عنقود من الزبيب ، ومئتى قرص من التين ووضعتها على الحمير وطلبن من غلمانها أن يعبروا قدامها ، ولم تخبر نابال رجلها بما فعلت .

كان داود فى ثورته يتحدث مع رجاله ، وقد أقسم : " هكذا يصنع الله لأعداء داود وهكذا يزيد إن أبقيت من كل ماله إلى ضوء الصباح بائلا بحائط " 1 صم 26 : 22 ، أما هى فبحكمتها قدمت أمامها هدية مادية من الخيرات ، وقدمت اتضاعا إذ نزلت عن الحمار وسقطت أمامه على وجهها وسجدت إلى الأرض عند رجليه ، كما قدمت جوابا لينا يصرف الغضب ، إذ قالت :

" على أنا يا سيدى هذا الذنب ودع أمتك تتكلم فى أذنيك واسمع كلام أمتك ، ............. " . 1 صم 25 : 24 – 31 .

ما أحكم هذه السيدة وما أعذب كلامها ، فقد كشفت عن روحها الداخلية التى اتسمت بالأتضاع إذ بدأت تعترف بخطئها أو ذنبها الذى لم ترتكبه بإرادتها إنما بكونها شريكة حياة رجل أحمق يخطىء فيسيىء إلى البيت كله . اعتذرت فى رقة أنها لم تر غلمان داود لتعطيهم من خيرات الله لها ، كما اتسمت بالأيمان فحسبت شاول مرفوضا إذ دعته " رجلا " وليس " ملكا " بينما نظرت إلى داود كرئيس وملك فى طريقه لأستلام العرش .


( 4 ) داود يمتدح أبيجابل



شعر داود النبى أن ما قامت به أبيجابل هو رسالة إلهية مملوءة حكمة ، فقال لها : " مبارك الرب إله إسرائيل الذى أرسلك هذا اليوم لأستقبالى ....... لقد سمعت لصوتك ورفعت وجهك " 1 صم 25 : 32 – 35 .


( 5 ) داود يتزوج أبيجابل



انتهت القصة بموت نابال بعد عشرة أيام بسكتة قلبية ، ربما بسبب الضيق الداخلى والكآبة ثم تزوج داود أبيجابل .

إذ عرف داود بموت نابال أدرك أن يد الله قد امتدت لتعمل وتضرب من أساء إليه دون أن يخطىء هو إليه ، طلب أبيجابل زوجة ، فقبلت فى الحال بغير حوار وفى اتضاع ، إذ قامت وسجدت على وجهها إلى الأرض أمام رسل داود ، وقالت : " هوذا أمتك جارية لغسل أرجل عبيد سيدى " .
* قبلته وهو وسط الضيق لترافقه أيام مجده *


جاء زواج داود بأبيجابل بعد موت صموئيل النبى وأيضا رجلها الأحمق نابال ... هذا الزواج يمثل اتحاد السيد المسيح بكنيسته أبيجابل الحقيقية ، صارت فيه مصدر الفرح الداخلى ، فإنه ما كان يمكن لأبيجابل أن تتحد بعريسها السماوى إلا بعد موت صموئيل النبى ، أى بعد إكمال الناموس ونبوات العهد القديم لتحيا لا تحت الناموس بل فى حرية النعمة . اتحدت بعريسها الجديد بعد أن مات رجلها القديم الأحمق أى العبادة الوثنية ، إذ جاءت الكنيسة من بين الأمم الوثنية .
+ + +
الأصحاح السادس والعشرون
داود يرفض قتل شاول


لم يكف شاول عن مطاردة داود ، بالرغم من سقوطه تحت يده وقد عفا عنه ودخل معه فى عهد ( 1 صم 24 ) ، وداود لا يكف عن الصفح تاركا قضيته فى يد الله ، لقد تمجد داود أكثر وأكثر إذ منع أبيشاى عن أن يمد يده ضد شاول ؛ كما وبخ أبنير رئيس الجيش لعدم سهره على حياة سيده ، وطلب أن يعيد الرمح لشاول ، وأخيرا فى اتضاع يقول لشاول : " ملك إسرائيل قد خرج ليفتش على برغوت واحد " 1 صم 26 : 20 .


( 1 ) داود يرفض قتل شاول



للمرة الثانية جاء الزيفيون إلى شاول للغدر بداود إذ كان مختفيا فى تل حخيلة مقابل القفر .

للمرة الثانية يغدر الزيفيون بداود ، وقد قام شاول ونزل إلى برية زيف ناسيا ما قدمه له داود من لطف حين كان بين يديه فى الكهف ولم يصنع به شرا ، نسى شاول كيف تصاغر فى عينى نفسه أمام كرم داود واتضاعه وأدبه حتى صرخ وبكى طالبا من داود أن يقطع معه عهدا ، الآن قد سحبه قلبه الشرير إلى الغدر كعادته ، الأمر الذى لم يصدقه داود بسبب العهد الذى قطعاه معا فى ذات برية زيف ، لم يهرب داود من البرية بل أرسل جواسيس للتأكيد إن كان شاول بالفعل قد جاء ( 1 صم 26 : 4 ) .

عندما تأكد داود أن شاول كسر العهد وجاء برجاله ليقتلوه ، لم يخف بل فى شجاعة نادرة أخذ معه أبيشاى بن صروبة وأخيمالك الحثى . رأى شاول وحراسه نائمون عند المتراس ( وهو حاجز من الحجارة أو التراب كخندق ) ... قال أبيشاى لخاله داود : " قد حبس الله اليوم عدوك فى يدك ؛ فدعنى الآن اضربه بالرمح إلى الأرض دفعة لا أثنى عليه " 1 صم 26 : 8 . لقد حسب أبيشاى أن النعاس الذى حل بشاول ورجاله ليس مصادفة ولا عن حاجة جسدية طبيعية وإنما هو بسماح إلهى لكى يحبس الرب شاول فى يده ليقتله . أما داود فأبى أن يمد يده على مسيح الرب الكاسر العهد المملوء حسدا وبغضا الطالب سفك دمه . لقد منع أبيشاى من أن يمد يده أيضا عليه قائلا له :

" حى هو الرب ، إن الرب سوف يضربه أو يأتى يومه

فيموت أو ينزل إلى الحرب ويهلك .

حاشا لى من قبل الرب أن أمد يدى إلى مسيح الرب .

والآن فخذ الرمح الذى عند رأسه وكوز الماء وهلم " 1 صم 26 : 11 .

نجح داود النبى فى مقابلة عداوة شاول المتكررة باللطف ، وقد مات شاول قتيلا بيد غير يد داود ، وتمتع داود بالنفس المتسعة بالحب ليكون مثالا حيا للحب .

انفتح قلب داود واتسع ليحتمل عداوة شاول بطول أناة فكان الرب يسنده ، إذ قيل :

" فأخذ داود الرمح وكوز الماء من عند رأس شاول وذهبا ولم ير ولا علم ولا أنتبه لأنهم جميعا كانوا نياما لأن سبات الرب وقع عليهم " 1 صم 26 : 12 .


( 2 ) داود يوبخ أبنير



عبر داود إلى العبر ووقف على تل حخيلة فى مكان مرتفع بالنسبة لموضع شاول ، من هناك نادى أبنير رئيس الجيش والحارس لشاول ؛ وبخه فى أدب قائلا له : " أما تجيب يا أبنير ؟! " 1 صم 26 : 24 . سأله أبنير : " من أنت الذى ينادى الملك ؟ " 1 صم 26 : 24 .

لم يكن ينتظر داود أن يكون أبنير نائما فى وقت كهذا دون تدبير حراسة للملك ، لهذا تحدث معه داود باستخفاف كمن هو ليس برجل ولا يستحق الحياة ، هذا ما عناه داود بقوله :

" أما أنا رجل ، ومن مثلك فى إسرائيل ؛

فلماذا لم تحرس سيدك الملك ؟!

لأنه قد جاء واحد من الشعب لكى يهلك الملك سيدك .

ليس حسنا هذا الأمر الذى عملت .

حى هو الرب إنكم أبناء موت أنتم ، لأنكم لم تحافظوا على سيدكم على مسيح الرب .

فانظر الآن أين هو رمح الملك وكوز الماء الذى كان عند رأسه ؟! 1 صم 26 : 15 ، 16 .


( 3 ) داود يعاتب شاول



تأثر شاول جدا بتصرف داود ولكن كعادته يتأثر إلى حين ، لذلك عندما قال له شاول : " ارجع يا ابنى داود لأنى لا أسىء إليك بعد من أجل أن نفسى كانت كريمة فى عينيك اليوم " 1 صم 26 : 21 ،

لم يقبل داود بل " ذهب داود فى طريقه ورجع شاول إلى مكانه " 1 صم 26 : 25 .

تأثر شاول قائلا : " أهذا صوتك يا ابنى داود ؟! 1 صم 26 : 17 .

فى أدب وبخه داود قائلا :

" إنه صوتى يا سيدى الملك ...

لماذا سيدى يسعى وراء عبده ؟ لأنى ماذا عملت ؟ وأى شر بيدى ؟

والآن فليسمع سيدى الملك كلام عبده .

فإن كان الرب قد أهاجك ضدى فليشتم تقدمة ،

وإن كان بنو الناس فليكونوا ملعونين أمام الرب لأنهم قد طردونى اليوم من الأنضمام إلى نصيب الرب ، قائلين : اذهب أعبد آلهة أخرى .

والآن لا يسقط دمى إلى الأرض أمام وجه الرب .

لأن ملك إسرائيل قد خرج ليفتش على برغوث واحد ،

كما يتبع الحجل فى الجبال " 1 صم 26 : 17 – 20 .

تكشف هذه الأجابة عن أعماق قلب داود النقى من جهات كثيرة .






( 4 ) شاول ينهار أمام داود



انهار شاول أمام داود ، إذ قال : " قد أخطأت ؛ ارجع يا ابنى داود لأنى لا أسىء إليك بعد من أجل أن نفسى كانت كريمة فى عينيك اليوم ، هوذا قد حمقت وضللت كثيرا جدا " 1 صم 26 : 21 .

تصاغر شاول جدا فى عينى نفسه ، فقد أعطى ابنته ميكال زوجة داود لآخر ، وصار يتعقبه ليقتله بينما يرد داود هذا الشر بالخير ، مما أخجل شاول جدا ، فصار يكرر تعبير : " يا ابنى داود " مدركا أنه ينال بتصرفاته نعمة ونجاحا . " مبارك أنت يا ابنى داود فإنك تفعل وتقدر " .

أرجع داود لشاول رمح الملك الذى يمثل الصولجان وتقبله شاول بروح الخنوع والمذلة

+ + +
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صموئيل-الأصحاح الخامس والعشرون:الأصحاح السادس والعشرون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.::.Jesus Lovers Forum .::. منتدى محب المسيح .::. :: القسم الدينى المسيحى :: قسم شرح الاناجيل المقدسة والرسائل-
انتقل الى: