.::.Jesus Lovers Forum .::. منتدى محب المسيح .::.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.::.Jesus Lovers Forum .::. منتدى محب المسيح .::.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  الدخول لشات محبى المسيحالدخول لشات محبى المسيح  قوانين المنتدىقوانين المنتدى  شروط التوقيعشروط التوقيع  

 

 صموئيل الثانى-الأصحاح السادس-الأصحاح السابع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




صموئيل الثانى-الأصحاح السادس-الأصحاح السابع Empty
مُساهمةموضوع: صموئيل الثانى-الأصحاح السادس-الأصحاح السابع   صموئيل الثانى-الأصحاح السادس-الأصحاح السابع Icon_minitimeالإثنين فبراير 19, 2007 6:37 pm



الأصحاح السادس
إحضار تابوت العهد


إذ كان داود يتعظم وكان رب الجنود معه يهبه النصرة والغلبة حتى استقر فى أورشليم كعاصمة لمملكته ، أراد أن يؤكد أن الرب هو الملك الحقيقى مدبر أمور الشعب وواهبهم الغلبة ، لذا فكر فى إحضار تابوت العهد إلى أورشليم كعلامة منظورة لقوة الله غير المنظورة


( 1 ) موكب التابوت



جمع داود ثلاثين ألفا من المنتخبين ، لا ليحاربوا ، بل ليحتفلوا بإحضار التابوت إلى أورشليم ، اشترك هذا العدد الضخم فى الأحتفال تكريما لله سر فرح شعبه . هنا تبرز حكمة داود الروحية ، إذ لم يرد أن ينشغل الشعب بالنصرة على الأعداء كمجد شخصى له وإنما سحب قلوبهم إلى الله نفسه ، لكى تتهلل بالرب مخلصهم الحقيقى .

تابوت العهد كممثل للحضرة الإلهية حمل اسم رب الجنود كقائد حقيقى لشعبه الأبطال روحيا ، الرب الجالس على الكروبيم ( 2 صم 6 : 2 ) ؛ الله هو رب الجنود المهوب ، مركبته سماوية هم جماعة الكاروبيم الملتهبون نارا ، يحل وسط شعبه برحمته أبا مترفقا يسندهم ويفرح أعماقهم .

بدأ الموكب من " بعلة يهوذا " ، وهى إحدى مدن الجبعونيين ( يش 9 : 17 ) على تخم يهوذا وبنيامين ، وضع فيها التابوت بعد إرجاعه من أرض الفلسطينيين ( 1 صم 6 : 19 ) .

وضعوا التابوت على عجلة جديدة ، ربما مقتدين بما فعله الفلسطينيون ، لكنهم بهذا خالفوا الناموس إذ كان يجب أن يحمله بنو قهات ( عد 1 : 51 ) على الأكتاف وليس على عجلة .

كانا عزة وأخيو ابنا ابيناداب ( غالبا كانا حفيديه ) يسوقان العجلة ، أخيو يتقدمهما ليقودهما بينما كان داود وكل بيت إسرائيل يلعبون بفرح ورقص يعزفون بكل أنواع آلات الطرب أمام الرب ، بالرباب والدفوف والصنوج والجنوك ( آلة موسيقية ) .


( 2 ) ضرب عزة



تحرك الموكب حتى بلغ بيدر ناخون أو كيدون ( 1 أى 13 : 9 ) ، عند موضع دراسة غلال رجل يدعى ناخون أو نكون أو كيدون ، هناك أنشمصت الثيران ، أى ذعرت وأخذت تركض وترفس ، فمد عزة يده إلى تابوت الله وأمسكه كى لا يسقط ، فضربه الله هناك ومات .

لماذا أماته الرب ؟ أما تحسب هذه قسوة فى التأديب ؟

( أ ) كان يجب أن يحمل التابوت على أكتاف اللاويين لا على عجلة ، لقد سمح الله للوثنيين أن يضعوه على عجلة جديدة تجرها بقرتان ، إذ كانت ترمز لكنيسة العهد الجديد الحاملة لشخص المسيح فى داخلنا بكونه رأسها ، تضم الكنيسة شعبين : من اليهود ومن الأمم ، لم يكن الوثنيون فى ذلك الوقت قد تهيأوا لحمل تابوت العهد ، إذ لا شركة بين الله وبليعال ( 2 كو 6 : 14 ) . أما بنو قهات فكانوا يمثلون جماعة المؤمنبن الذين تأهلوا ليكونوا سماء ثانية يحملون الله فى داخلهم ، لذلك كان يلزمهم أن يصروا على التمتع بحقهم فى حمل التابوت دون العجلة الجديدة .

الله لا يطلب عجلة جديدة ولا تقدمات هذا العالم بل الأكتاف الداخلية المقدسة التى تصير كالشاروبيم تحمل الله ، الله يريد قلوبنا لا إمكانياتنا .

( ب ) كان يجب على عزة أن يعرف الناموس ، خاصة وأن التابوت وجد فى بيت أبيه وجده لمدة حوالى 70 سنة ، وأنه لا يليق لمسه . قيل " لا يمسوا القدس لئلا يموتوا " عد 4 : 15 .

( ج ) ربما اعتاد عزة أن يمد يده إلى التابوت بغير وقار ، وقد تجاسر بالأكثر حين فعل ذلك علانية أمام كل الجماعة .

( د ) أراد الله تأكيد الحاجة إلى " مخافة الرب " جنبا إلى جنب مع " الحب الإلهى " ، كى يعيش داود وكل الشعب فى مخافة ووقار مع حب ودالة .

لقد كان الدرس قاسيا لكى يتعلم الجميع منه ، وذلك كما حدث مع حنانيا حين كذب على الرسل ( أع 5 : 5 ) .

اغتاظ داود لأن فرح الجماعة تحول إلى حزن وخوف ، ولأن ارتباكا ملأ الجميع واضطر الكل أن ينصرفوا ... وخاف داود أن ينتقل التابوت إلى مدينته قبل التيقن من سر غضب الله على عزة

مال داود بالتابوت إلى بيد عوبيد آدوم الجتى ، غالبا من جت رمون فى نصيب دان فى الجنوب ( يش 19 : 45 ) أعطيت لبنى قهات ( يش 21 : 24 ) ، كان عوبيد آدوم [ اسمه يعنى " آدوم يعبد " ] من القورحيين من نسل قهات ( عد 16 : 1 ) ، تمتع ببركة بقاء التابوت فى بيته لمدة ثلاثة أشهر .

نود هنا أن نشير إلى أن داود لم يستشر الرب عندما رغب فى نقل التابوت إلى مدينته ، ربما بسبب الفرح من فكرة نقل التابوت ونوال البركة الإلهية ...



( 3 ) إحضار التابوت إلى أورشليم

قبل عوبيد آدوم تابوت العهد فى بيته بوقار وخشوع لذلك بارك الرب بيته ( 1 أى 13 : 13 ، 2 صم 6 : 12 ) ، وبارك كل ما له ، لذلك فكر داود النبى فى إحضاره إلى أورشليم كما ورد ذلك بالتفصيل فى ( 1 أى 15 ) .

تم ذبح ثيران وعجول .. شكرا لله الذى أعانهم ولم يصبهم ما حل بعزة .

أرتدى داود أفودا من الكتان تحت الجبة ، لكى يعلن عن أتضاعه وعن نقاوة القلب ، لقد رقص داود أمام التابوت معبرا بذلك عن أعماقه الداخلية التى تهتز فى تهليل أمام الرب ، عبر داود عن فرحه بالتابوت فى مزموره الثلاثين ( 29 حسب الترجمة السبعينية ) ، جاء فيه :

" لأن للحظة غضبه ، حياة فى رضاه ،

عند المساء يبيت البكاء وفى الصباح الترنم ،

حولت نوحى إلى رقص لى .

حللت مسحى ومنطقتنى فرحا ،

لكى تترنم لك روحى ولا تسكت ،

يارب إلهى إلى الأبد أحمدك " مز 30 : 5 – 11 .

وضع داود مزمورا خاصا بالأحتفال بقدوم تابوت العهد إلى مدينته ، افتتحه بالصيغة التقليدية : " يقوم الله ، يتبدد أعداؤه ، ويهرب مبغضوه من أمام وجهه مز 68 : 1 .... عبر هذا المزمور بقوة عن بركات حلول الله وسط شعبه كسر فرح وتهليل ( مز 68 : 3 ، 4 ) ...

وضع أيضا المزمور 24 ليعلن أن بهجته الشديدة بتابوت العهد لا تعنى حصر سكنى الرب فى موضع معين ، إنما هو لرعاية الرب للبشرية كلها ، إذ يقول : " للرب الأرض وملؤها ؛ المسكونة وكل الساكنين فيها " مز 24 : 1 ..... الخ

فى ختام هذا المزمور الرائع يرى داود النبى فى دخول التابوت إلى أورشليم صورة رمزية لصعود السيد المسيح إلى أورشليم العليا بعد نصرته فى معركة الصليب ، إذ يقول :

" أرفعن أيتها الأرتاج رؤوسكن وارتفعن أيتها الأبواب الدهريات فيدخل ملك المجد ، من هو هذا ملك المجد ؟

الرب القدير الجبار ، الرب الجبار فى القتال ... رب الجنود هو ملك المجد " مز 24 : 7 – 10 .


( 4 ) احتقار ميكال له



كانت ميكال تحب داود ( 1 صم 18 : 20 ) ، أنقذته من يد أبيها ( 1 صم 19 : 13 ) ، لكنها لم تكن قادرة أن تشاركه حبه لله وغيرته وإيمانه ، لذا رأت فى خلعه لجبته الملوكية ورقصه أمام التابوت نوعا من السفاهة ، استقبلته باحتقار قائلة له : ما كان أكرم ملك إسرائيل اليوم حيث تكشف اليوم فى أعين إماء عبيده كما يتكشف أحد السفهاء " 2 صم 6 : 20 .

ميكال تمثل الأنا القابعة فى داخل النفس ، المتقوقعة والمغلقة ، تطلب ما للأنا ، ولا تنفتح على الله والناس ، لذا أصيبت بعمى البصيرة الداخلية وتحجر القلب وفقدان الحس الداخلى تجاه العمل الإلهى الفائق . أما داود النبى فيمثل النفس التى تخلع حب العظمة الزمنية ، وتنفتح بالأتضاع المملوء حبا نحو الله والناس ، فتتحول عن مسوح الحزن إلى منطقة الفرح ، وتعبر من بكاء المساء إلى صباح القيامة !

بارك داود الشعب وأعطى كل واحد رغيف خبز وكأس خمر وقرص زبيب ، رغيف الخبز يشير إلى وحدة الكنيسة وتبادل الحب بين أعضائها إذ تجتمع الحنطة معا فى رغيف خبز ، وكأس الخمر يشير إلى شركة الفرح بالروح ، أما قرص الزبيب فيشير إلى عذوبة الكنيسة وحلاوتها باتحادها .

لم ينس داود بيته فجاء ليباركه ، لكن ميكال انتهرته ، أما هو ففى حزم وبخها على نظرتها غير الأيمانية .

يختم الأصحاح بالقول بأنه لم يكن لميكال ولد من داود ، .... عقر ميكال ربما كان ثمرة لتمردها على الرب ولكبريائها .
+ + +




الأصحاح السابع
اشتياق داود لبناء بيت الرب


شعر داود النبى والملك بإحسانات الرب إليه فأراد أن يبنى له بيتا ، إذ حسب أنه ليس من اللائق أن يسكن هو فى بيت من الأرز بينما يسكن تابوت العهد فى خيمة من الشقق


( 1 ) رغبة داود فى بناء بيت الرب


لم يتبع الكاتب التسلسل الزمنى ، إذ أراد الكشف عما ورد فى قلب داود النبى والملك من جهة بناء بيت للرب عوض الخيمة مباشرة بعد ذكره إحضار التابوت إلى مدينة داود ، بينما ما جاء هنا غالبا ما تحقق بعد الحرب التى وردت فى الأصحاح التالى ، لقد قيل هنا : " وأراحه الرب من كل الجهات من جميع أعدائه " 2 صم 7 : 1 .

بلا شك ظهر هذا الفكر فى أعماق داود النبى عندما بدأ فى بناء بيته ، وربما اشتهى أن يبنى بيت الرب قبل بيته ، حاسبا الله أولا فى كل أمور حياته ، هذا الفكر تزايد بالأكثر بعدما أحضر التابوت إلى مدينته ، لكنه لم يتحدث مع ناثان النبى إلا بعدما استراح من الحروب ، قاصدا أن يبنى بيتا ضخما جدا يحتاج بناؤه إلى أزمنة سلام ، أى إلى تفرغ للبناء دون ارتباك بالحروب .

كان ناثان نبيا أمينا لله وللملك وله وقاره الخاص ، قام بحزم وشجاعة لكنه فى أدب بتوبيخ الملك عندما أرتكب الخطية مع امرأة أوريا الحثى ( 2 صم 12 : 1 – 15 ) . قام هو وجاد الرائى بترتيب خدمة بيت الرب ( 2 أى 29 : 25 ) . عمل مع بثشبع على إقامة سليمان ملكا ( 1 م 8 – 45 ) .

وافق ناثان فى البداية على طلب داود الخاص ببناء بيت الرب ، إذ حسبه طلبا صالحا ولائقا ، لكنه إذ استشار الرب ألا يعمل ذلك بل يترك الأمر لأبنه من بعده .


( 2 ) ابن داود هو الذى يبنى البيت


يبدو أن الله تحدث مع ناثان خلال رؤيا الليل ( 2 صم 7 : 4 ، 17 ) ، وقد رفض الله أن يبنى داود بيتا مقدما له هذا التعليل بأن الله لم يسكن فى بيت منذ إخراجه للشعب من مصر ، ولا طلب ذلك منهم . أكد الله ذلك لئلا يظن شعبه أنه حقق لهم انتصارات لأجل إقامة هيكل عظيم له ، هم أنفسهم بيته الحى . يود أن يسكن فى وسطهم معلنا حضوره الدائم فيهم خلال الحياة المقدسة . هذا ما كشفه العهد الجديد بأكثر وضوح ، عندما طلب التلاميذ من السيد المسيح أن ينظر الأبنية العظيمة التى للهيكل . أكد لهم أنه لن يبقى حجر على حجر إلا وينقض ( مت 24 : 1 ، 2 ) ؛ إن ما يمجد الله ليس فى المبانى الضخمة المادية ، بل فى النفوس الحية التى أقامها السيد المسيح من الأموات ، لذلك أبرز الله معاملاته مع داود كيف أقامه الله من المربض من وراء الغنم ليصير رئيسا لشعبه ، كيف كان معه أينما وجد واهبا له النجاح والغلبة ، وكأنه مع كل نصرة روحية وكل نجاح داخلى يعلن بيت الرب المجيد فينا .

على أى الأحوال ، لم يحرم الله داود سؤل قلبه ، إنما وعده بتحقيق ذلك خلال ابنه الذى يخرج من أحشائه ، مقدما تبريرا لذلك كما جاء فى ( 1 أى





22 : 8 ) بأن داود سفك دما كثيرا وعمل حروبا عظيمة ، لذلك يليق بناء بيت الرب فى أيام سليمان حيث تكون أيامه سلاما .

يقول القديس اغسطينوس :

[ من يظن أن هذا الوعد العظيم ( 2 صم 7 : 12 – 16 ) قد تحقق فى سليمان يخطىء خطأ عظيما ، إذ يسمع القول " هو يبنى لى بيتا " لكنه لا يسمع للقول : " بيته يبقى أمينا وتكون مملكته أمامى إلى الأبد " ليته ينصت ويتأمل بيت سليمان المملوء نساء غريبات يتعبدن لآلهة غريبة ، بل والملك نفسه الذى كان حكيما قد خدع بواسطتهن وسقط فى عبادة الأوثان نفسها ، ليته لا يتجاسر أحد فيظن أن الله قد وعد بذلك باطلا أو أنه كان غير قادر أن يعرف ما سيكون عليه سليمان هذا وبيته .

إذن ، يليق بنا ألا نشك فى أن هذه الأمور قد تحققت فى المسيح ربنا الذى جاء من نسل داود حسب الجسد ( رو 1 : 3 ) ، لئلا تكون نظرتنا هنا باطلة مثل اليهود الجسدانيين الذين يدركون أن الأبن المذكور هنا والموعود به لداود ليس سليمان ومع ذلك فبعماهم العجيب عن الموعود به ( المسيح ) والمعلن عنه يقولون إنهم ينتظرون آخر .


( 3 ) داود يشكر الله


جلس داود غالبا على الأرض وأحنى رأسه أمام الرب ليشكره من أجل هذا الوعد الذى أنعم به عليه قائلا : " من أنا يا سيدى ؟! وما هو بيتى ؟! حتى أوصلتنى إلى هنا ؟! 2 صم 7 : 18 . لقد أدرك أنه ليس عن اشتحقاق شخصى ولا عن كرامة لبيت أبيه نال هذا الوعد الإلهى ، إنما هو نعمة إلهية فائقة جاءت به إلى كرسى الملك ليكون فى حضرة الرب ينعم بسكناه وحلوله معه وسخاء نعمه عليه .

ما أحوجنا أن نجلس فى هدوء داخلى أمام الرب نسمع مواعيده المفرحة ونتحدث معه ، مدركين عظمة عطيته المجانية ، فقد أقامنا من الفساد وجعلنا له ملوكا وكهنة ، وحسبنا أبناء له ننعم بشركة أمجاده .

" وبماذا يعود داود يكلمك وأنت قد عرفت عبدك يا سيدى الرب " 2 صم 7 : 20 . شعر داود بالخجل أن يتحدث مع الله الذى يعرفه تماما ؛ يعرف ضعفات داود وخطاياه ومذلته كما يعرف محبته وغيرته وجهاده وصبره ... ليس شىء مخفيا عن الله .

" فمن أجل كلمتك وحسب قلبك فعلت هذه العظائم كلها لتعرف عبدك " 2 صم 7 ك 21 . ما تقدمه من عطايا فائقة ليس من أجل بر ذاتى فى الأنسان وإنما من أجل وعدك الإلهى ، وكلمتك الثابتة إلى الأبد ، حسب محبتك السرمدية تقدم المواعيد العظمى لعبدك .

من أجل وعده لشعبه أعطى داود هبات كثيرة ، فقد ثبت الله لنفسه شعبا يفتديه بكونه إلههم الذى يتمجد فيهم . من أجل الكنيسة المقدسة التى تحمل اسم المسيح يمنح أسراره الفائقة لمؤمنيه .

يختم داود صلاته بطلب البركة : " فالآن ارتض وبارك بيت عبدك ليكون إلى الأبد أمامك ، لأنك أنت يا سيدى الرب قد تكلمت ، فليبارك بيت عبدك ببركتك إلى الأبد " 2 صم 7 : 29 .

هذه هى البركة ، أن يكون الأنسان أمام الله على الدوام .
+ + +
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صموئيل الثانى-الأصحاح السادس-الأصحاح السابع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صموئيل الثانى-الأصحاح السادس عشر -الأصحاح السابع عشر
» صموئيل الثانى-الأصحاح الثامن عشر -الأصحاح التاسع عشر
» صموئيل الثانى-الأصحاح الثانى والعشرون-الأصحاح الثالث والعشرو
» صموئيل الثانى-الأصحاح العشرون -الأصحاح الحادى والعشرون
» صموئيل الثانى-الأصحاح الثامن-الأصحاح التاسع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.::.Jesus Lovers Forum .::. منتدى محب المسيح .::. :: القسم الدينى المسيحى :: قسم شرح الاناجيل المقدسة والرسائل-
انتقل الى: