"أيها الرب يسوع إننا آتون إليك طارحين أنفسنا عند أقدامك معترفين بخطايانا،
وبمحبتك العجيبة، مؤمنين بك رباً وفادياً ومخلصاً وواثقين بوعدك،
منتظرين رحمتك الكبيرة فإننا ندعوك يا طفل المغارة أن تسكن في قلوبنا الحقيرة
وتجعل منها عرشاً لك وتكون ملكاً ورباً وإلهاً لحياتنا".
قصه رائعه بجد شكرا ليك مسعد ورب المجد يباركك ويعوضك خير